إخطيّة : هي رواية للأديب والصحفي والسياسي الفلسطيني إميل حبيبي سنة "1985"
القصة تدور
حول المرأة الفلسطينية , لأن المرأة الفلسطينية هي أم الشهيد , وأم القائد ,
والفدائي وهي ماكينة الأحداث , لذلك هي احتل نواة الرواية .
تخوض
لوحدها مغامرة الرواية منعزلة كلياً عن البشر, وبمجرد أن تنجح فيها، تلتف حولها
الجموع، لتندمج مأساتها الخاصة، مع مأساة الشعب الفلسطيني، بعد أن اجتاح الإسرائيليون
حيفا، في حرب "1948"، واجتاحوا ما تبقى من فلسطين في حرب ...
{ آراء القرآء }
"بالرغم من عدم فهمي الكامل للنص لتكدسه بالرموز لكنه لا شك
مؤثر وعذب وذكي، يحتاج لأكثر من قراءة للإلمام بكل مواطن قوته ..
شخصيًا، أعتقد أن اللغة هي مكمن القوة الأول"
شخصيًا، أعتقد أن اللغة هي مكمن القوة الأول"
....................................................................................
"تعرفت على
الكاتب الفلسطيني " إميل حبيبي " في كتاب " وجوه لا تموت "
للكاتب السوري " محمد الدكروب " .. و هو أحد الشخصيات العالقة في ذهني و
التي حرصت على قراءة إنتاجها الأدبي .. و لا سيما رواية " المتشائل "
التي أثارت الكثير من الجدل"
....................................................................................
"لم أتمكن من قراءتها و لكنني حصلت على هذا العمل .. الذي إستوقفني
كثيراً .. من حيث اللغة و الحبكة .. لغة ذات رمزية عالية اضافة الى كونها غنيّة
بالعناصر المُجتلبة من التراث ، تدور أحداثها المتفرقة في " حيفا " وقال أيضاً :
"
"الندم،
كما السيف المسلول، يلمع ويجرح ويبقى في الصدر لا يبرح"
إخطية إميل حبيبي
رواية مليئة بالرموز ربما تكون للأصحاب وللاحبة , لكنها رائعة ..
إخطية إميل حبيبي
رواية مليئة بالرموز ربما تكون للأصحاب وللاحبة , لكنها رائعة ..
الرابط المباشر للتحميل في الأسفل
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
تحدث حتى أراك