"احلل الاماكن فى الجحيم هي لاولئك الذين يحافظون على حيادهم فى الازمات الاخلاقيه"
* * *
"فالعلم نفسه مسؤول عن نصف المشاكل التي كان يحاول حلها"
* * *
"نحن الجنس البشري كناية عن نوع أحيائي مقسَّم ومسعور وشديد الإهتياج،نوع أحيائي في طريقه محو الزوال"
* * *
"إن وسائل الإعلام هي اليد اليمنى للفوضى"
* * *
"صحيح أنّ رائحتها أشبه برائحة الجنة ولكن نيرانها أشبه بنيران جهنم"
* * *
"فاﻹيمان أيا كان نوعه...هو كناية عن تذكير أو تحذير بوجود شيء لا يمكننا فهمه ، شيء مسؤول عن وجودنا".
* * *
" ربي ، امنحني القوة لأقبل تلك الأمور التي لا يمكنني تغييرها "
* * *
" قد كان يعتبر الفيزياء "شريعة الله الطبيعية"
* * *
" احيِ المخاوف القديمة من جديد ثم اسحقها و اقضِ عليها ، الرعب و الامل اجعلهم يؤمنون من جديد "
* * *
"الدين أشبه باللغة أو الثبات،فنحن ننجذب إلى الممارسات والتطبيقات العملية
التي نشأنا عليها،ولكن في النهاية جميعنا ينادي بالشيء نفسه،ألا وهو أن للحياة معنى ، وان القوة الخارقة التي خلقتنا
لها الفضل علينا جميعاً في وجودنا "
* * *
فمنذ بداية الزمان، راح الإنسان يلجأ إلى الروحانية والدين، وذلك في محاولة منه لسدّ الثغرات التي
لم يتمكن العلم من فهمها.
فكان مثلاً شروق الشمس وغيابها منسوباً في الماضي إلى إله الشمس هَلْيوس و مركبته المضطومة المتوهَّجة.
و كذلك الأمر أيضاً بالنسبة إلى الهزات الأرضية و الأمواج المدّية التي كانت بحسب المعتقدات القديمة ناجمة عن غضب الإله بوسيدون وهو إله البحر عند الإغريق " .
* * *
"أنا لم أسألك إن كنت تؤمن بما يقوله الإنسان عن الله،إنما سألتك إن كنت تؤمن بالله،
وهناك فرقٌ شاسع بين هذين السؤالين "
* * *
" قليلةٌ هي الأشياء التي تكون إجمالاً جديدة ومبتكرة في الأديان،والأديان
لا تنشأ من لا شيء،إنما من بعضها البعض.في الواقع:إن الأديان الحديثة "
* * *
"لا عظمة من دون شجاعة"
* * *
"وفيما كان لانغدون جالساً على صندوقه المهريشي النحاسي يتذوق شراب الشوكولا الساخن، استحوذت النافذة الناتئة على كامل انتباهه وتفكيره، اذ كانت الصورة مشوشة وشاحبة أمامه... تماماً كالشبح، فراح يفكر بينه وبين نفسه بالكابوس الذي راوده قائلاً : "شبح مسن أتى ليذكرني بواقعي الأليم، واقع روحي الشابة و اليافعة التي تعيش في جسد فان" .
* * *
" اللامبالاة هي الموت. "
* * *
ماسة صافية لا تشوبها شائبه ، ماسة منبثقة عن العناصر القديمة علي نحو ممتاز بحيث ان كل من كان يراها لم يكن باستطاعتة سوي الوقوف امامها و التحديق اليها بتعجب و انشداه تراب و هواء و نار و ماء ،
إنها ماسة الطبقة المستنيرة "
* * *
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
تحدث حتى أراك